بن غفير: الكنيست ستصوّت على مشروع قانون لإعدام الأسرى الفلسطينيين
ستُقدّم لجنة الأمن القومي في الكنيست الاسرائيلي، برئاسة النائب زفيكا فوجل، غدًا مشروع قانون لفرض عقوبة الإعدام على الاسرى
ستُقدّم لجنة الأمن القومي في الكنيست الاسرائيلي، برئاسة النائب زفيكا فوجل، غدًا مشروع قانون لفرض عقوبة الإعدام على الاسرى
على الجانب الآخر، فإن رفض بن غفير يأتي ضمن مواقفه المتشددّة في قضايا الأسرى الفلسطينيين، والتي تشمل المطالبة بتشديد ظروف احتجازهم داخل السجون الإسرائيلية.
وُقّع الأمر بناءً على صلاحية الوزير بموجب المادة ١٢(أ)(٢)(ب) واستنادًا إلى رأي الشاباك وبموجب الأمر، ستُمنع الزيارات عن آلاف الاسرى الواردة أسماؤهم في القائمة السرية المرفقة بالأمر.
تعقد المحكمة العليا الإسرائيلية اليوم (الأربعاء) جلسة للنظر في الالتماس الذي قدّمته جمعية حقوق المواطن بالتعاون مع أطباء لحقوق الإنسان، والمركز للدفاع عن الفرد، ومنظمة “چيشاه – مسلك”، للمطالبة بالسماح للجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
وبحسب تقييم الجهات الإسرائيلية، فإن هذه الخطوة تُعد خرقًا لاتفاق إعادة الجثث. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد إسرائيل: رفات أُعيدت من حماس لا تعود لأي من الأسرى وتلوّح بإجراءات عقابية جديدة
وجاء القرار بعد اجتماع جمع رئيس لجنة الأمن القومي تسفيكا فوغل، ورئيس الائتلاف أوفير كاتس، والمستشارة القانونية للكنيست ساغيت أفيك. وأكد كاتس أن "
قال الجيش إن الشبكة تضم أنفاقاً كبيرة تمتد بنحو أربعة كيلومترات من غرب قطاع غزة إلى شرقه. وأشار إلى أن أجزاءً من هذه الأنفاق تصل أعماقها إلى ن
أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أنّ إسرائيل تسلّمت، عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، تابوت أحد الأسرى القتلى داخل قطاع غزة، وقد جرى تسليمه إلى قوة من الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك داخل القطاع.
فإن 66% من المشاركين يعتقدون أنه كان بالإمكان تحرير جميع الأسرى قبل عدة أشهر، ما يعكس انتقادًا واسعًا لأسلوب تعامل الحكومة الإسرائيلية مع قضايا الأسرى والأمن
، أظهر الاستطلاع أن حوالي 22% من المستطلعين يعارضون تشكيل اللجنة في الوقت الراهن، معتبرين أن الأولوية يجب أن تكون لمواصلة الحرب وإعادة الأسرى، بينما فضّل الباقون عدم الإجابة أو قالوا إنهم غير متأكدين.
أن القاهرة، بعد الدور المحوري الذي لعبته كوسيط رئيسي في مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة، تعمل على ترجمة هذا الزخم الدبلوماسي إلى قوة عسكرية واستراتيجية متنامية.
وسائل إعلام عبرية: حملة إلكترونية تطالب بتطبيق حكم الإعدام بحق الأسرى الفلسطينيين
رئيس الشاباك السابق، رونين بار، أوصى حينها بنشر بيان رسمي يخفف من حدة التصريحات، إلا أن بن غفير رفض ونتنياهو لم يتدخل.
وقال بن غفير إن حزب الليكود يماطل منذ عام في تمرير القانون رغم الاتفاق الواضح بين الطرفين ضمن التفاهمات الائتلافية، مضيفًا أن الحرب الأخيرة استخدمت كذريعة جديدة لتأجيل التشريع.
بعد مرور 11 يومًا على توقيع اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، خرج مهندسا الاتفاق، المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وصهر الرئيس الأمريكي
وذكّر بن غفير بأن عودة الأسرى إلى إسرائيل (بما في ذلك الدفعات الأخيرة) تزيل، بحسب قوله، العذر للامتناع عن عقد جلسة كابينت للنظر في مشروع القانون: «الآن بعد أن أعدنا المختطفين إلى بيوتهم — فلا أعذار بعد اليوم».
أن الأمهات، الأخوات، الزوجات والبنات كن من نظمن المؤتمرات الصحفية، وأدارن الحملات الإعلامية، وحملن الصوت العام للمطالبة بالإفراج عن الأسرى.
أن بعض العمليات توقفت في اللحظة الأخيرة حفاظًا على حياة الأسرى، بينما أسفرت عمليات أخرى عن نتائج مأساوية أدت لمقتل أسرى لم يتمكن الجيش من إنقاذهم.
وتؤكد التقارير أن التقدم في المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل نزع سلاح حماس وتوسيع الانسحاب الإسرائيلي، يعتمد على حل سريع لقضية الجثث، وسط تحذيرات من أن فشل ذلك قد يؤدي إلى تجدد الحرب.
وبحسب القناة، فإن هذه الشرائح كانت قد وُضعت في أماكن محددة داخل قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي لجمع معلومات عن الأسرى، لكن جرى ت